تخطى إلى المحتوى

ايطاليا

شاهد”الساعة المضاعفة“ لجوزيبي كابوتوندي مترجم

فيلم “الساعة المضاعفة” La doppia ora – The Double Hour إنتاج 2009 إخراج جوزيبي كابوتوندي بطولة زينيا رابوبورت وفيليبّو تيمي. سونيا مهاجرة سلوفينية تعمل في فندق تلتقي بغويدو الشرطي السابق ويقعان في حب بعضهما البعض، في رحلة لهما تأخذ الأمور بالتدهور بعض تعرضهما للسرقة من قبل عصابة منظمة.

شاهد”المتمردة الصقليّة“ لماركو أمينتا مترجم

فيلم “المتمردة الصقليّة” La siciliana ribelle – The Sicilian Girl إنتاج 2008 ”ربما العالم الفاضل لن يوجد أبداً… لكن ما الذي يمنعنا عن الحلم به؟“      ــــ ريتا أتريا إخراج ماركو أمينتا بطولة فيرونيكا داغوستينو وجيرارد جونيو ومارتشيلّو ماتزاريلا. عن حياة ريتا أتريا الفتاة الصقليّة ذات السبعة عشر عاماً… اقرأ المزيد »شاهد”المتمردة الصقليّة“ لماركو أمينتا مترجم

شاهد ”باريا“ لجوزيبي تورناتوري مترجم

فيلم “باريا” Baarìa إنتاج 2009 إخراج جوزيبي تورناتوري بطولة: فرانتشيسكو شانّا بدور بيبينو، مارغريت ماديه بدور مانّينا. باريا اسم يطلق في العاميّة الصقليّة على بلدة باغيريا مسقط رأس المخرج الصقليّ جوزيبي تورناتوري، والفيلم يروي بسيرة ذاتية ملحمية قصة ثلاثة أجيال في هذه البلدة الجنوبية.

مايكل أنجلو أنطونيوني

ولد المخرج الإيطالي الراحل مايكل أنجلو أنطونيوني في التاسع والعشرين من سبتمبر عام 1912 في فيريرا في إميليا رومانيا بشمال إيطاليا، في عائلة من ملاك الأراضي، وكان عندما لا يزال طفلا يهوى الرسم والموسيقي، ويعزف الكمان قبل الأوان، كانت أول حفلة له في سن التاسعة، يقول أنطونيوني عن طفولته: ” كانت طفولتي سعيدة، وأمي كانت امرأة ذكية ودافئة المشاعر، وكانت عاملة في أيام الشباب، أما أبي فقد كان رجلا صالحا هو الآخر، ولد في عائلة تنتمي للطبقة العاملة، ونجح في الاستحواذ على وضع مريح من خلال الدورات التدريبية الليلية والعمل الشاق، لقد أطلق والدي ووالدتي لي العنان لفعل ما أرغب فيه”.

اقرأ المزيد »مايكل أنجلو أنطونيوني

الواقعية الجديدة في إيطاليا

الواقعية الجديدة في إيطاليا

(1943 – 1952)
كانت هـذه الموجـة أو المدرسـة الجديدة في “إيطـالي” هي احـياء لفن السـينما في هـذا البلد الخارج لتوه من محنة الحرب العالمية، وكانت بمثابة افراز لحراك اجتمـاعي، بدا أنه يرغب في مكاشفة واقع أليم لم يستطع مواجهته تحت زيف النظام الفاشي وقسوة الحرب.

بدأت مرحلة الواقعية الإيطالية الجديدة (Italian Neorealism) في نهايات الحرب العالمية الثانية، حين بدأت “إيطـالي” في التحول من دولة الإمبراطورية إلى بلد مقهور يعاني مرارة الهزيمة. ولأن السينما هي قلب الفن النابض بالحيوية، فقد تفاعلت بشدة مع نتائج هذا الحدث الكبير، واختفت أفلام النبلاء والطبقة المخملية لتحل محلها أفلام الفقراء الذين يفترشون الشارع و يقاسون شظف العيش وطعم الحياة المـُر حين يصبح الخوف من الغد هو محور حياة البشر.

اقرأ المزيد »الواقعية الجديدة في إيطاليا

جوزيبي تورناتوري

إنه الإيطالي المبدع إبن صقليّة ، رؤية إيطاليا وسفيرها في حصد الجوائز ونجمها ذو الجماهيريّة العريضة وصاحب الروائع : (سينما باراديسو)، (إجراء شكلي صرف)، (صانع النجوم)، (مالينا)، (امرأة مجهولة)، وأحدث أفلامه الملحمة الصقليّة (باريا) والذي كان فيلم الإفتتاح الرسمي في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي في دورته الـ 66 (من 2 إلى 12 أيلول 2009).

ولد (تورناتوري) في بلدة صقليّة صغيرة اسمها هو نفس إسم فيلمه الجديد Baarìa (تلفظ باريا بدون تشديد الياء) تصغير لاسم Bagheria (باغيريا) وهي بلدة إيطالية في جزيرة صقلية، ضمن مقاطعة باليرمو، تبعد عن مدينة باليرمو 16 كم شرقا، أسست في القرن السابع عشر يُقال أن أصل اسمها عربي إما “بحرية” أو “باب الريح”.

اقرأ المزيد »جوزيبي تورناتوري

السينما في إيطاليا

شهدت روما أول عرض لصور متحركة «كينيتوغراف» Kinetograph عام 1895 للمخترع ألبريني (1865-1937)F.Alberini وذلك قبل عرض الأخوين لوميير A.Lumiere في باريس بشهر واحد. وبعد عشر سنوات تم تحقيق أول فيلم تاريخي قصير لألبريني وسانتوني Santoni، وهو «احتلال روما». وكانت الأفلام الإيطالية الأولى والناجحة منها أفلاماً هزلية. ثم ثبت رواج الأفلام التاريخية الكبيرة، لسهولة استعمال ديكورات طبيعية جميلة، وقلة تكاليف الإنتاج.

بدأ التقدم الفني للإنتاج عام 1912 عندما حقق غواتسوني E.Guazzoni فيلمه الديني الأول «كووفاديس» Quo Vadis، وأنتج بادسكاله Padscale فيلم «سبارتاكوس»، وكازريني M.Caserini فيلم «دماربومبي» distruzione di Pompei. وفي عام 1914 حقق باسترونه Pastrone رائعته السينمائية «كابيريا» Cabiria، وسجل هذا الفيلم التاريخي حدثاً فنياً وتقنياً عظيماً في تاريخ السينما العالمية، وكان له تأثير كبير على السينما الأمريكية، وعلى المخرج والناقد الأمريكي غريفيث Griffith. ثم أتبعه باسترونه بفيلم «سقوط طروادة» (1915) الذي بنيت له الأسوار، وصُنع حصان خشبي ضخم من أجله.

اقرأ المزيد »السينما في إيطاليا

حوار مع فيدريكو فيلليني

في حوار أجري مع أسطورة السينما الإيطالية وأحد أهم ملهمي السينمائيين الحاليين فيدريكو فيلليني في بداية الثمانينيات اقتطفت لكم هذه الجمل التي وجدتها أهم ما ورد في الحوار الذي صدر مؤخراً ككتاب بعنوان حوار مع فيدريكو فيلليني أجراه الصحفي الإيطالي جوفاني غرازيني وترجمه إلى العربية الناقد السينمائي أمين صالح وصدر في الدورة السادسة من مسابقة أفلام من الإمارات عام 2007
يقول فيلليني:

المعروف عن الروماني أنه شخص حسي، سخي، اجتماعي، يوجّه انتباهه نحو ما هو خارج عن الذات.. شخص محب للرفقة و المحادثة و موائد العشاء، سريع الاستجابة تجاه السعار السياسي.. و هو التجديفي الذي يعلن إلحاده لكنه يرسل زوجته و بناته إلى الكنيسة لأن شخصا ما في العائلة يتوجب عليه أن يبقى على اتصال مباشر مع ذلك الشيطان الذي خلقه الرب.

اقرأ المزيد »حوار مع فيدريكو فيلليني

-+=