تخطى إلى المحتوى

سينما ايطالية

شاهد”سترومبولي“ لروبرتو روسيليني مترجم

فيلم “سترومبولي” Stromboli إنتاج 1950 إخراج روبرتو روسيليني بطولة إنغريد بيرغمان وماريو فيتالي. كارين شابة من دول البلطيق لاجئة في مخيمات إيطاليا بعد الحرب العالمية الثانية تتزوج الصياد أنتونيو لتتخلص من حياة المخيم الكئيبة، لتواجه حياة قاسية في قرية انتونيو، سترومبولي المهددة دائماً بسبب البركان المجاور.

شاهد”المُراسلة“ لجوزيبي تورناتوري مترجم

فيلم “المُراسلة” La corrispondenza – The Correspondence إنتاج 2016 إخراج جوزيبي تورناتوري بطولة أولغا كوريلينكو وجيريمي آيرونز. إيمي على علاقة مع إيد بروفيسور الفيزياء الفلكية، يختفي إيد فجأة لتبدأ رسائله تصل إلى إيمي بصورة غامضة Full HD SD resolution

شاهد”الساعة المضاعفة“ لجوزيبي كابوتوندي مترجم

فيلم “الساعة المضاعفة” La doppia ora – The Double Hour إنتاج 2009 إخراج جوزيبي كابوتوندي بطولة زينيا رابوبورت وفيليبّو تيمي. سونيا مهاجرة سلوفينية تعمل في فندق تلتقي بغويدو الشرطي السابق ويقعان في حب بعضهما البعض، في رحلة لهما تأخذ الأمور بالتدهور بعض تعرضهما للسرقة من قبل عصابة منظمة.

شاهد”المتمردة الصقليّة“ لماركو أمينتا مترجم

فيلم “المتمردة الصقليّة” La siciliana ribelle – The Sicilian Girl إنتاج 2008 ”ربما العالم الفاضل لن يوجد أبداً… لكن ما الذي يمنعنا عن الحلم به؟“      ــــ ريتا أتريا إخراج ماركو أمينتا بطولة فيرونيكا داغوستينو وجيرارد جونيو ومارتشيلّو ماتزاريلا. عن حياة ريتا أتريا الفتاة الصقليّة ذات السبعة عشر عاماً… اقرأ المزيد »شاهد”المتمردة الصقليّة“ لماركو أمينتا مترجم

شاهد ”الأرض الثابتة“ لإيمانويلي كراليزي مترجم

فيلم “الأرض الثابتة” Terraferma إنتاج 2011 إخراج إيمانويلي كراليزي بطولة فيليبو بوتشيلو ودوناتيلا فينوكيارو. يتناول الفيلم قضية الهجرة غير الشرعية لأوروبا من الجنوب، لا يقوم كيرياليزي بإدانة المهاجرين، ويتعاطى معهم بتعاطف، مستوعبا مآساة هؤلاء التى تدفعهم للمجازفة بحياتهم بحثا عن وجودهم الإنساني.

شاهد ”باريا“ لجوزيبي تورناتوري مترجم

فيلم “باريا” Baarìa إنتاج 2009 إخراج جوزيبي تورناتوري بطولة: فرانتشيسكو شانّا بدور بيبينو، مارغريت ماديه بدور مانّينا. باريا اسم يطلق في العاميّة الصقليّة على بلدة باغيريا مسقط رأس المخرج الصقليّ جوزيبي تورناتوري، والفيلم يروي بسيرة ذاتية ملحمية قصة ثلاثة أجيال في هذه البلدة الجنوبية.

جوزيبي تورناتوري …عندما تشاهد افلام كلها رائعة!

شاهدت مؤخراً ثلاثة أفلام للمخرج الايطالي جوزيبي تورناتوري Giuseppe Tornatore هي اسطورة 1900 The legend of 1900 وسينما باراديسو الجديدة Nouvou cinema paradiso ومالينا Maléna ،قبل أن اشاهد اول هذه الافلام ـ اسطورة 1900ـ كنت قد قرأت تعليقا علي احد المواقع يصفه بأنه الدواء الناجع لكل أوجاعك!
والحق أن هذا الشعور كان صادقاً الي حد بعيد خاصة بعد أن شاهدت الفيلم الرائع سينما باراديسو الجديدة الذي شعرت فيه بنشوة لم أشعرها بعد مشاهدة أي فيلم آخر …

اقرأ المزيد »جوزيبي تورناتوري …عندما تشاهد افلام كلها رائعة!

لا سترادا

الطريق – La Strada

يروي الفيلم قصة (جلسومينا) الفتاة البسيطة، غريبة الأطوار التي تبيعها أمها تحت وطأة الفقر إلى الرجل القوي (زامبانو) لكي تعمل معه فيما يشبه السيرك المتجول. قسوة معاملة (زامبانو) لها وشخصيته الفظة تصيبانها بالحزن وتدفعانها لمحاولة الهرب دون جدوى. إلى أن تقابل أحدهم في أحد عروض السيرك فيغير من تفكيرها ويجعلها تنظر للحياة بصورة مختلفة.
قصة مأساوية ودراما إنسانية بديعة لا تخلو من لمحات كوميدية.

اقرأ المزيد »لا سترادا

وما أدراك ما (فيلليني)…

لكل مجال من مجالات الحياة أعلامه ورواده، وفي مجال السينما يوجد لدينا بعضاً ممن أسهموا في تطوير الفن السينمائي وابهار أجيال من محبي هذا الفن الراقي. ويأتي المبدع العظيم (فيديريكو فيلليني) في مقدمة من جاءوا بفكر مختلف، تمرد على القوالب الجامدة وفتح آفاقاً جديدة لم يكن ليدركها العقل والخيال البشري دون اسهاماته.

وهذا المبدع والفنان والفيلسوف من النوعية التي تأتي ولا تتكرر. بل يستحيل أن تتكرر لأن ابداعه جاء من وحي خبرات حياتيه خاصة جداً وارتباط عضوي ومحوري بالمكان الذي شهد ميلاده وطفولته وسنوات التشكيل الفكري والوجداني. ويتضح هذا كثيرا في أفلامه الذاتية الطابع والتي رغم خصوصيتها الشديدة وذاتيتها المفرطة استقبلت بترحاب وانبهار يشبه انبهار الطفل بالساحر في السيرك.

اقرأ المزيد »وما أدراك ما (فيلليني)…

لاميركا

لاميركا – Lamerica
عندما ينقلب الحلم عليك لتصبح سخرية نفسك قبل القدر ،بين حلمين لحالمين إثنين أحدهما حلم لآخر غير أن واقعهما واحد…

يظهر لنا المخرج (Gianni Amelio) معاناة شعب ألبانيا الذي يعيش على الحلم الإيطالي والبحث عن وطن جديد منسلخاً عن ماضيه وهارباً من ذكرياته بسذاجة الجهل و طيش الشباب. محملاً بأجندته التي سطر عليها رغباته التي سيعيشها حالما يصل إيطاليا .. بين لاعب في يوفنتوس أو نابولي .. و آخر ليستلقي في أحضان جميلات روما .. وثالث على يقين بأنه سيفرغ حقيبته ليملأها بالمال بمجرد أن يصبح مسيحي.

اقرأ المزيد »لاميركا

الجميع بخير…

الجميع بخير – Stanno tutti bene – Everybody’s Fine
مختصر القصة
ماتيو سكورو : موظف حكومي مُتقاعد (مسئول بشكل رئيسي عن تسجيل شهادات الميلاد) ، أرمل وأب لخمسة أبناء ، جميعهم يعيشون خارج صقليّة يأتيه أبناءه في كل عطلة صيف، وعندما يقرّر مفاجئتهم بزيارته لهم، يجد ما لا يتخيّله.
خليط من المشاعر المتداخلة والمتضاربة بالغة التعقيد في التراكيب الإنسانية يصحبنا فيها (تورناتوري) برفقة بطله (ماتيو سكورو) الذي جسّد دوره المخضرّم (مارتشيلو ماستورياني)
الفيلم قصة رحلة حقيقية عبر إيطاليا، حيث يسافر ماتيو إلى (نابولي)، (روما)، (فيرنزو) ،(ميلانو)، (تورينو) لزيارة كلّ أبناءه، رحلة غريبة بكل ما فيها من غرابة ومفارقات كوميدية ودرامية حتى إنه يقضي ليلة في الشارع بين المشرّدين ويعود سكورو بعد رحلته إلى صقلية، ويذهب لزيارة قبر زوجته، ويذكر لها بسخرية مريرة في ضفيرة ثلاثيّة من الحزن والمفارقة و الإدعاء ويقول لها أن:
(كلّهُم بخير) أو (stanno tutti bene)

اقرأ المزيد »الجميع بخير…

جوزيبي تورناتوري

إنه الإيطالي المبدع إبن صقليّة ، رؤية إيطاليا وسفيرها في حصد الجوائز ونجمها ذو الجماهيريّة العريضة وصاحب الروائع : (سينما باراديسو)، (إجراء شكلي صرف)، (صانع النجوم)، (مالينا)، (امرأة مجهولة)، وأحدث أفلامه الملحمة الصقليّة (باريا) والذي كان فيلم الإفتتاح الرسمي في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي في دورته الـ 66 (من 2 إلى 12 أيلول 2009).

ولد (تورناتوري) في بلدة صقليّة صغيرة اسمها هو نفس إسم فيلمه الجديد Baarìa (تلفظ باريا بدون تشديد الياء) تصغير لاسم Bagheria (باغيريا) وهي بلدة إيطالية في جزيرة صقلية، ضمن مقاطعة باليرمو، تبعد عن مدينة باليرمو 16 كم شرقا، أسست في القرن السابع عشر يُقال أن أصل اسمها عربي إما “بحرية” أو “باب الريح”.

اقرأ المزيد »جوزيبي تورناتوري

السينما في إيطاليا

شهدت روما أول عرض لصور متحركة «كينيتوغراف» Kinetograph عام 1895 للمخترع ألبريني (1865-1937)F.Alberini وذلك قبل عرض الأخوين لوميير A.Lumiere في باريس بشهر واحد. وبعد عشر سنوات تم تحقيق أول فيلم تاريخي قصير لألبريني وسانتوني Santoni، وهو «احتلال روما». وكانت الأفلام الإيطالية الأولى والناجحة منها أفلاماً هزلية. ثم ثبت رواج الأفلام التاريخية الكبيرة، لسهولة استعمال ديكورات طبيعية جميلة، وقلة تكاليف الإنتاج.

بدأ التقدم الفني للإنتاج عام 1912 عندما حقق غواتسوني E.Guazzoni فيلمه الديني الأول «كووفاديس» Quo Vadis، وأنتج بادسكاله Padscale فيلم «سبارتاكوس»، وكازريني M.Caserini فيلم «دماربومبي» distruzione di Pompei. وفي عام 1914 حقق باسترونه Pastrone رائعته السينمائية «كابيريا» Cabiria، وسجل هذا الفيلم التاريخي حدثاً فنياً وتقنياً عظيماً في تاريخ السينما العالمية، وكان له تأثير كبير على السينما الأمريكية، وعلى المخرج والناقد الأمريكي غريفيث Griffith. ثم أتبعه باسترونه بفيلم «سقوط طروادة» (1915) الذي بنيت له الأسوار، وصُنع حصان خشبي ضخم من أجله.

اقرأ المزيد »السينما في إيطاليا

حوار مع فيدريكو فيلليني

في حوار أجري مع أسطورة السينما الإيطالية وأحد أهم ملهمي السينمائيين الحاليين فيدريكو فيلليني في بداية الثمانينيات اقتطفت لكم هذه الجمل التي وجدتها أهم ما ورد في الحوار الذي صدر مؤخراً ككتاب بعنوان حوار مع فيدريكو فيلليني أجراه الصحفي الإيطالي جوفاني غرازيني وترجمه إلى العربية الناقد السينمائي أمين صالح وصدر في الدورة السادسة من مسابقة أفلام من الإمارات عام 2007
يقول فيلليني:

المعروف عن الروماني أنه شخص حسي، سخي، اجتماعي، يوجّه انتباهه نحو ما هو خارج عن الذات.. شخص محب للرفقة و المحادثة و موائد العشاء، سريع الاستجابة تجاه السعار السياسي.. و هو التجديفي الذي يعلن إلحاده لكنه يرسل زوجته و بناته إلى الكنيسة لأن شخصا ما في العائلة يتوجب عليه أن يبقى على اتصال مباشر مع ذلك الشيطان الذي خلقه الرب.

اقرأ المزيد »حوار مع فيدريكو فيلليني

-+=